حركة حماس تعلن أن النظام الصهيوني يصرّ على الإفراج عن المزيد من أسراه للانتقال إلى المرحلة الثانية من المفاوضات، ولذلك فإن الحركة لن تقبل بالابتزاز والضغوط التي يمارسها النظام الصهيوني.
وبحسب تقرير شباب برس، فقد صرّح أحد قادة المقاومة الإسلامية في فلسطين (حماس) اليوم السبت بأن الفجوة بين مقترحات حماس والنظام الصهيوني بشأن تنفيذ المرحلة الثانية لا تزال كبيرة.
وأضاف هذا القيادي في حماس، خلال حديثه مع شبكة الميادين الإخبارية، أن النظام الصهيوني يصرّ على الإفراج عن نحو 10 أسرى آخرين قبل بدء مفاوضات المرحلة الثانية.
وأشار إلى أن حركة حماس تؤكد ضرورة وجود ضمانات مناسبة قبل الإفراج عن الأسرى لضمان الانتقال إلى المرحلة الثانية من المفاوضات.
وجاءت هذه التصريحات بعد أن وافقت حركة المقاومة الإسلامية حماس، يوم الجمعة، على الإفراج عن أحد أسرى النظام الصهيوني الذي يحمل الجنسية الأمريكية. كما وافقت الحركة أيضًا على تسليم جثث أربعة آخرين من مزدوجي الجنسية.
وجاء في بيان الحركة أنها تلقّت يوم الخميس اقتراحًا من الوسطاء لاستئناف المفاوضات حول وقف إطلاق النار في غزة وتبادل الأسرى، مشيرةً إلى أنها تعاملت مع هذا الاقتراح "بمسؤولية وإيجابية".
كما أكدت حركة المقاومة الإسلامية حماس استعدادها الكامل لبدء المفاوضات والتوصل إلى اتفاق شامل بشأن قضايا المرحلة الثانية، مطالبةً بضرورة إلزام الاحتلال الصهيوني بتنفيذ جميع التزاماته.
وبحسب تقرير شباب برس، فقد صرّح أحد قادة المقاومة الإسلامية في فلسطين (حماس) اليوم السبت بأن الفجوة بين مقترحات حماس والنظام الصهيوني بشأن تنفيذ المرحلة الثانية لا تزال كبيرة.
وأضاف هذا القيادي في حماس، خلال حديثه مع شبكة الميادين الإخبارية، أن النظام الصهيوني يصرّ على الإفراج عن نحو 10 أسرى آخرين قبل بدء مفاوضات المرحلة الثانية.
وأشار إلى أن حركة حماس تؤكد ضرورة وجود ضمانات مناسبة قبل الإفراج عن الأسرى لضمان الانتقال إلى المرحلة الثانية من المفاوضات.
وجاءت هذه التصريحات بعد أن وافقت حركة المقاومة الإسلامية حماس، يوم الجمعة، على الإفراج عن أحد أسرى النظام الصهيوني الذي يحمل الجنسية الأمريكية. كما وافقت الحركة أيضًا على تسليم جثث أربعة آخرين من مزدوجي الجنسية.
وجاء في بيان الحركة أنها تلقّت يوم الخميس اقتراحًا من الوسطاء لاستئناف المفاوضات حول وقف إطلاق النار في غزة وتبادل الأسرى، مشيرةً إلى أنها تعاملت مع هذا الاقتراح "بمسؤولية وإيجابية".
كما أكدت حركة المقاومة الإسلامية حماس استعدادها الكامل لبدء المفاوضات والتوصل إلى اتفاق شامل بشأن قضايا المرحلة الثانية، مطالبةً بضرورة إلزام الاحتلال الصهيوني بتنفيذ جميع التزاماته.
