أعلن خبراء الأمم المتحدة أن النظام الصهيوني ارتكب "إبادة جماعية" من خلال ممارسة العنف خلال الحرب التي استمرت 15 شهرا في قطاع غزة.
وبحسب تقرير قدمته لجنة التحقيق الدولية المستقلة التابعة للأمم المتحدة في الأراضي الفلسطينية المحتلة، الخميس، فإن النظام الصهيوني ارتكب أعمال إبادة جماعية من خلال "التدمير المنهجي لمرافق الرعاية الصحية والصحة الإنجابية"، حسبما ذكرت وكالة "شباب برس".
وأكد خبراء الأمم المتحدة أن النظام الإسرائيلي استخدم "بشكل متزايد" العنف ضد الفلسطينيين "لتقويض حقهم في تقرير المصير".
رئيسة هذه اللجنة هي نافي بيلاي، التي كانت ترأس في السابق إدارة حقوق الإنسان في الأمم المتحدة؛ وجاء في البيان أنه "لا مفر من الاستنتاج بأن النظام الصهيوني استخدم العنف الجنسي والعنف القائم على النوع الاجتماعي ضد الفلسطينيين لخلق الإرهاب وإدامة نظام القمع".
على مدى أكثر من عام، أدت الهجمات المتواصلة التي يشنها النظام الصهيوني على قطاع غزة إلى مقتل أكثر من 48 ألف شخص، أغلبهم من النساء والأطفال.
وكان تدمير المستشفيات والمراكز الطبية، ومنع دخول المساعدات الصحية والطبية، وقصف مخيمات اللاجئين مجرد أمثلة قليلة من أفعال النظام خلال الهجوم على غزة الذي استمر 15 شهراً.
وبحسب تقرير قدمته لجنة التحقيق الدولية المستقلة التابعة للأمم المتحدة في الأراضي الفلسطينية المحتلة، الخميس، فإن النظام الصهيوني ارتكب أعمال إبادة جماعية من خلال "التدمير المنهجي لمرافق الرعاية الصحية والصحة الإنجابية"، حسبما ذكرت وكالة "شباب برس".
وأكد خبراء الأمم المتحدة أن النظام الإسرائيلي استخدم "بشكل متزايد" العنف ضد الفلسطينيين "لتقويض حقهم في تقرير المصير".
رئيسة هذه اللجنة هي نافي بيلاي، التي كانت ترأس في السابق إدارة حقوق الإنسان في الأمم المتحدة؛ وجاء في البيان أنه "لا مفر من الاستنتاج بأن النظام الصهيوني استخدم العنف الجنسي والعنف القائم على النوع الاجتماعي ضد الفلسطينيين لخلق الإرهاب وإدامة نظام القمع".
على مدى أكثر من عام، أدت الهجمات المتواصلة التي يشنها النظام الصهيوني على قطاع غزة إلى مقتل أكثر من 48 ألف شخص، أغلبهم من النساء والأطفال.
وكان تدمير المستشفيات والمراكز الطبية، ومنع دخول المساعدات الصحية والطبية، وقصف مخيمات اللاجئين مجرد أمثلة قليلة من أفعال النظام خلال الهجوم على غزة الذي استمر 15 شهراً.
