أشار الجنرال الإسرائيلي إلى أن النصر والهزيمة في الحروب يجب أن يتحددا بناء على تحقيق الأهداف المحددة، مؤكدا أن النظام هزم في حرب غزة أمام المقاومة الفلسطينية.
وبحسب وكالة "شباب برس"، اعترف جيورا إيلاند، رئيس جهاز الأمن الداخلي الإسرائيلي (الشاباك) السابق، في مقابلة مع صحيفة "معاريف"، بأن "النظام الصهيوني تعرض لهزيمة قاسية في حرب غزة".
وفي إشارة إلى اتفاق وقف إطلاق النار في غزة، أوضح تصريحه على النحو التالي: "إن هزيمة النظام الصهيوني في حرب غزة يمكن قياسها من خلال من حقق أهدافه ومن هو الجانب الذي فرض إرادته على الجانب الآخر".
وتابع الجنرال الإسرائيلي السابق في شرحه لسبب هزيمة النظام في حرب غزة ضد المقاومة الفلسطينية: "بموجب اتفاق غزة، فتح النظام الإسرائيلي معبر رفح، وانسحب من محور نتساريم، وعاد آلاف الفلسطينيين إلى شمال غزة".
وفي أواخر يناير/كانون الثاني، عند الإعلان عن اتفاق وقف إطلاق النار في غزة، اعترف جيورا إيلاند بأن "حرب غزة انتهت بهزيمة إسرائيل الكارثية وانتصار حماس".
كما انتقد مايكل ميليستين، رئيس مؤتمر دراسات فلسطين في مركز موشي ديان، أداء الحكومة الإسرائيلية في المفاوضات، قائلا إن اتفاق وقف إطلاق النار يعزز مكانة حماس في فلسطين ويقدس النضال ضد الاحتلال.
وفي هذا الصدد، أعلنت صحيفة معاريف الصهيونية أيضاً أن 8% فقط من الإسرائيليين يعتقدون أن حكومة نتنياهو حققت بشكل كامل الأهداف المرجوة من حرب غزة.
وأعلنت الأكاديمية الإسرائيلية لدراسات الأمن في هذا الصدد أن الجيش الإسرائيلي منهك في مهمة لم يكن لها أي تأثير على شروط إنهاء الحرب والإعلان عن اتفاق وقف إطلاق النار. ولم يتمكن النظام الصهيوني من القضاء على حماس لأنه لم يتمكن من ذلك.
وبحسب وكالة "شباب برس"، اعترف جيورا إيلاند، رئيس جهاز الأمن الداخلي الإسرائيلي (الشاباك) السابق، في مقابلة مع صحيفة "معاريف"، بأن "النظام الصهيوني تعرض لهزيمة قاسية في حرب غزة".
وفي إشارة إلى اتفاق وقف إطلاق النار في غزة، أوضح تصريحه على النحو التالي: "إن هزيمة النظام الصهيوني في حرب غزة يمكن قياسها من خلال من حقق أهدافه ومن هو الجانب الذي فرض إرادته على الجانب الآخر".
وتابع الجنرال الإسرائيلي السابق في شرحه لسبب هزيمة النظام في حرب غزة ضد المقاومة الفلسطينية: "بموجب اتفاق غزة، فتح النظام الإسرائيلي معبر رفح، وانسحب من محور نتساريم، وعاد آلاف الفلسطينيين إلى شمال غزة".
وفي أواخر يناير/كانون الثاني، عند الإعلان عن اتفاق وقف إطلاق النار في غزة، اعترف جيورا إيلاند بأن "حرب غزة انتهت بهزيمة إسرائيل الكارثية وانتصار حماس".
كما انتقد مايكل ميليستين، رئيس مؤتمر دراسات فلسطين في مركز موشي ديان، أداء الحكومة الإسرائيلية في المفاوضات، قائلا إن اتفاق وقف إطلاق النار يعزز مكانة حماس في فلسطين ويقدس النضال ضد الاحتلال.
وفي هذا الصدد، أعلنت صحيفة معاريف الصهيونية أيضاً أن 8% فقط من الإسرائيليين يعتقدون أن حكومة نتنياهو حققت بشكل كامل الأهداف المرجوة من حرب غزة.
وأعلنت الأكاديمية الإسرائيلية لدراسات الأمن في هذا الصدد أن الجيش الإسرائيلي منهك في مهمة لم يكن لها أي تأثير على شروط إنهاء الحرب والإعلان عن اتفاق وقف إطلاق النار. ولم يتمكن النظام الصهيوني من القضاء على حماس لأنه لم يتمكن من ذلك.